في الحقيقة إن هذا الموضوع يتحجج به الغرب أنه كيف يقوم الإسلام بجعل الإمرة للرجل وأنه إستهانة بحقوق المرأة وأبين الأتي :
1- إن المرأة خلقت بطبيعتها تحكم العاطفة على العقل وبالتالي لا تصلح بأن تكون قيادية .
2- إن خلق الله للمرأة وجعل طبيعتها عاطفية ليس ظلماً لها بل هو رحمة فهذا ماتقتضيه الضرورات فالتربية والأمومة كلها أشياء تجعلها عاطفية .
3- أن الله لم يطلق العنان للرجل في التحكم (( وإنما قال لهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة )) وليس كما يظن البعض .
4- إن عدم جعل القول الفصل للرجل فيه ظلم كبير لأنه هو الذي يصرف على البيت ويتحمل التكاليف .
5- إنه لا بد أن يكون للسفينة ربان يقودها وإلا ستغرق أي أنه إذا رجل لا يمون عليها وهي لا تمون عليه من سيتخذ القرار .
6- بالنهاية وعلى كل حال يجب أن يكون القول الفصل لأحدهم و إذا وضعنا المرأة فنعود إلى قصة الحقوق وبصيرو يحكيو الإسلام يظلم الرجل .
على كل حال إنتظروني في سلسلة الرد على الدعوى الباطلة على الإسلم